التحليلات
سياسات
هل يؤثر حراك الجامعات الأمريكية على مجريات الحرب في غزة؟
مع اتساع حراك الطلبة في الجامعات الأمريكية والغربية المطالب بوقف الحرب في غزة، هل سيؤسس لعلاقة جديدة ما بين الجيل القادم وإسرائيل؟ وهل يُشكل "كرة الثلج" التي قد تمتد إلى الجامعات العربية والفلسطينية؟
تحميل التقرير كاملاًعلاقات دولية
تست بالعربي
علاقات دولية
أهمية أن تتحمل القوى الإقليمية مسؤوليتها التاريخية في تحقيق الاستقرار في الشرق الأوسط
علاقات دولية
بزشكيان في العراق: مناورة سياسية أم زيارة استراتيجية؟
شؤون أردنية
كيف تتخلص الأحزاب السياسية الأردنية من الضغوط المفروضة عليها؟
الصراع الفلسطيني الإسرائيلي
كيف يمكن قراءة عملية "مخيمات الصيف" شمال الضفة الغربية؟
الفلترة حسب:
ماذا لو تحقق السلام منذ أوسلو؟
ماذا لو تحقق السلام فعلا منذ اتفاقية أوسلو؟ تساؤل يعبر عن الآمال القائمة لتحقيق سلام بين الفلسطينيين والإسرائيليين، ربما لو تحقق حينها لكان قد أغلق الباب أمام الخسائر الكبيرة في الأرواح والاقتصاد، وفتح باباً مليئاً بالفرص، وهذا المقال بمثابة دعوة لوقف إهدار الوقت والسعي نحو تحقيق حياة آمنة ورغيدة للأجيال القادمة.
الانكفاء الأمريكي عن الشرق الأوسط ومستقبل القيادة العالمية
يضع القادة في واشنطن - الواحد تلو الآخر - المجتمع الأكاديمي والفكري في حالة من الضبابية وعدم الوضوح عند السعي لمقاربة شعاراتهم العالمية حول عودة بلادهم إلى قيادة العالم من جديد، تزامنا مع إجماعهم على حالة الإنهاك الواضحة نتيجة لتدخلهم في الشرق الأوسط وسط دعوات ووعود بالانسحاب من هذه المنطقة ذات الثقل الاستراتيجي والجيوسياسي الكبير. وعليه، تبحث هذه المادة في فرضية مفادها أن الانكفاء الأمريكي عن الشرق الأوسط ينهي أي فرصة لها لقيادة العالم ويهدد ركائز النظام العالمي ما بعد الحرب الباردة.
الحروب الهجينة ورهانات النصر والهزيمة
يستعرض هذا المقال واقع الحرب الهجينة بين إسرائيل والفصائل المسلحة الفلسطينية، آخذًا الحرب الأخيرة في قطاع غزة كمنوذج، لتبيان أهمية الأبعاد السياسية باعتبارها هدفًا بعيد المدى، وإبراز الأضرار الاقتصادية والعسكرية التي تكبدها الطرفان كهدف ثانوي يقاس من خلاله التغيرات وتطور الأدوات والردع في مثل هذا النوع من الحروب، وقد اعتمد المقال على ما توصلت إليه الأدبيات والنظريات التي تناولت هذه الحروب بشكلها العلمي والأكاديمي المبني على الحياد.
لماذا أفل نجم الأيديولوجيات العربية؟
التخلي عن الأيديولوجيا أو على الأقل عن الجوانب المتحجرة فيها هو ضرورة ملحة، بسبب حجم العطب الذي أحدثته في بنية مجتمعاتنا وبالتالي تقع عليها مسؤولية تاريخية في أن تتجاوز فكرها الماضوي الذي أثبت أنه لا يخدم الناس.
عنوان المساحة الإعلانية
وصف المساحه الإعلانيه عند موافقه العميل المبدئيه على التصميم يتم ازالة هذا النص.
"عّمان - القاهرة - بغداد" نحو شراكة تنموية رائدة
تستعرض ورقة السياسات التالية ملامح الشراكة المرتقبة ضمن محور "عّمان – القاهرة – بغداد" في ضوء المستجدات الإقليمية والدولية، وتحدد الإطار النظري العام الناظم لتفاعلاته البينية، كما تضمنت 22 توصية لصناع القرار يمكن أن تُسهم في تحقيق الأهداف المنشودة وضمان استدامة هذا المحور للسنوات المقبلة بما يؤهله لاستقطاب دعم قوى إقليمية ودولية لفكرته القائمة على تنفيذ مشاريع تنموية بعيدا عن حالة الاستقطاب السياسي التي تسيطر على دول الشرق الأوسط. وسُتتبع هذه الورقة بورقة أخرى تتناول الشراكة الثلاثية من منظور اقتصادي بحت وفق مؤشرات الاقتصاد الكلي في كل دولة مع تبيان أبرز العناصر الاقتصادية التي يمكن الاستناد عليها لإنجاز الرؤية الاقتصادية للمحور الناشئ.
الحاجة إلى مراكز تفكير عربية
إن التركيز على مراكز البحوث في عالمنا العربي الذي يعاني من "أزمة معرفية" بات ضرورة ملحة في زمننا الراهن. يسلط هذا المقال الضوء على أهمية هذه المراكز خاصة فيما يتعلق بإنتاج "معرفة سياسية" جديدة مبنية على وقائع صحيحة ومدعمة بالأدلة، ومساهمتها في تقديم الحلول لصناع القرار.
تأملات رجل أعمال في موضوع الثقافة
إن الدول التي تتمتع باقتصاد جيد ومستقر تكوّن الأساس لبناء قاعدة ثقافية مؤثرة بشكل إيجابي، وتقلل من الظواهر الاجتماعية السلبية كالفقر والفساد المالي والإداري؛ فما هو حال الثقافة العربية في الوقت الراهن؟ وما هي السياسات والخطط التي يجب وضعها واتباعها للارتقاء بها؟
الملل يفتح الباب للعزلة والكآبة.. والإرهاب
تستعرض هذه المادة الأسباب التي تجعل الشباب بشكل عام والشباب العربي على وجه التحديد ينضمون إلى الجماعات المتطرفة ويتجهون نحو الإرهاب، والدور الذي من الممكن أن تقوم به الحكومات العربية للحد من هذه الظاهرة.
بايدن و"أخطاء الماضي" في العراق.. فرصة للتعويض أم مشهد سيعيد نفسه؟
بعد أن أصبح بايدن رئيساً للولايات المتحدة، تحاول هذه القراءة التحليلية الإجابة على التساؤل التالي: هل سيقوم بايدن بتصحيح أخطائه التي ارتكبها في العراق؟ انطلاقاً من تجربته في الشأن العراقي التي يصفها العديد من النقاد "بالجدلية"؛ وذلك بعد أن عمل في هذا الشأن عن كثب بصفته رئيساً سابقاً للجنة العلاقات الدولية لعدة سنوات، ومن ثم نائباً للرئيس أوباما.