قصتنا
حيث انبثقت فكرة تأسيسه من ازدياد الحاجة لتقديم فهم أعمق للتحولات العالمية، واستشراف السيناريوهات المستقبلية، ومناقشة أبرز توجهات الأحداث السياسية والاقتصادية والأمنية على الساحتين الدولية والإقليمية.
حيث انبثقت فكرة تأسيسه من ازدياد الحاجة لتقديم فهم أعمق للتحولات العالمية، واستشراف السيناريوهات المستقبلية، ومناقشة أبرز توجهات الأحداث السياسية والاقتصادية والأمنية على الساحتين الدولية والإقليمية.
يتطلع "ستراتيجيكس" ليصبح أحد مراكز الأبحاث الرائدة والمؤثرة في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، وذلك عبر تقديم قراءات وتحليلات من زوايا مختلفة للقضايا ذات الاهتمام العالمي، والمساهمة في تحقيق أفضل فهم مشترك لجميع الأطراف المؤثرة والمتأثرة في تلك القضايا، من خلال تعزيز مفاهيم الدبلوماسية الحديثة، والمساعدة على فهم وتحليل ديناميكيات العلاقات الدولية، وبناء جسر معرفي وتحليلي بين المنطقة وبين عواصم التأثير والقرار العالمي، والالتزام بنهج حيادي وموضوعي.
يهدف "ستراتيجيكس" ليكون منصة متخصصة، مهمتها تطوير الأبحاث والدراسات والاستراتيجيات، حول السياسات العامة، والشؤون الخارجية والقضايا الأمنية والاقتصادية، لتحسين عمليات صنع القرار، من خلال تحويل الأفكار إلى مخرجات ومشاريع عملية تستند على سياسات صحيحة ومنهجية؛ لتحقيق الأهداف التنموية والسياسية والاقتصادية في الشرق الأوسط، ووصولأ إلى منظومة عملية لصناعة القرار تستند على التفكير والتخطيط الاستراتيجي.
تنبثق القيم الجوهرية لمركز "ستراتيجيكس- STRATEGIECS"، من رؤيته وأهدافه، فكل حرف من اسمه يشير إلى كلمة إنجليزية تعبر عن قيم المركز، ولكل كلمة ما يقابلها في العربية.
هي إحدى عشرة كلمة تتمثل بـ: الاستراتيجية، الفكر، الواقعية، التقييم، الشفافية، التطبيق، النماء، الرؤى، الفعالية، القوة، الالتزام.
فالمركز يقدم استراتيجيات تحليلية من فكر قائم على الواقعية، لتقييم الأحداث بشفافية، والعمل على تطبيق التوصيات الأكثر فعالية ضمن رؤى قوية قائمة على الالتزام.
لوريم إيبسوم هو ببساطة نص شكلي (بمعنى أن الغاية هي الشكل وليس المحتوى) ويُستخدم في صناعات المطابع ودور النشر. كان لوريم إيبسوم ولايزال المعيار للنص الشكلي منذ القرن الخامس عشر عندما قامت مطبعة مجهولة برص مجموعة من الأحرف بشكل عشوائي أخذتها من نص، لتكوّن كتيّب بمثابة دليل أو مرجع شكلي لهذه الأحرف. خمسة قرون من الزمن لم تقضي على هذا النص، بل انه حتى صار مستخدماً وبشكله الأصلي في الطباعة والتنضيد الإلكتروني. انتشر بشكل كبير في ستينيّات هذا القرن مع إصدار رقائق "ليتراسيت" البلاستيكية تحوي مقاطع من هذا النص، وعاد لينتشر مرة أخرى مؤخراَ مع ظهور برامج النشر الإلكتروني مثل "ألدوس بايج مايكر" والتي حوت أيضاً على نسخ من نص لوريم إيبسوم.